مند نهاية العام 2022 وحتي العام 2018، جري اكتشاف آلاف من الثغرات ونقاط الضعف الأمنية، في مئات من البرامج ونظم التشغيل والتطبيقات المختلفة، وتم توفير حلول ناجعة وحاسمة لها، مما جعلها تتراجع عن المشهد، ويطويها النسيان، لكن المدهش وغير المتوقع أن يكتشف الخبراء أن هذه الثغرات لم تمت وتندثر، بل لا تزال حية وفاعلة، وتوجد بشكل أو بآخر، وتعمل كالسوس الذي ينخر عظام أمن المعلومات بالعديد من المؤسسات والشركات القائمة، لتشكل ما يشبه منجم الذهب للمجرمين والمخترقين من مختلف الأجيال، والمهارات.
أعمارها تتراوح بين 2 و 18 عاما وأكثرها عالي الخطورةالحلول قائمة ومتاحة والنسيان سبب عدم تركيبهامنجم ذهب للمجرمين بعدة قطاعات أهما الصحة والمال |